انتظرتك هناك حيث نلتقي كل ليلة ..
انتظرتك بحب و شوق كبير ..
انتظرت قدومك مثل كل ليلة
حيث حضر قلبي و الحب الكبير الذي يحمله اليك ..
رسمت الكلمات و نظمت احاسيسي الممزوجة بالأمل ...
أشعلت شموعي و نثرت الورود بكل ركن من المكان ...
ارسلت أغاني العشق الرقيقة ..
وأعدت الذكريات الجميلة ...
تصفحت الصور ...
وكان قلبي يخفق اليك مناديا
بأعلى صوته ...
انتظرتك بحب و شوق كبير ..
انتظرت قدومك مثل كل ليلة
حيث حضر قلبي و الحب الكبير الذي يحمله اليك ..
رسمت الكلمات و نظمت احاسيسي الممزوجة بالأمل ...
أشعلت شموعي و نثرت الورود بكل ركن من المكان ...
ارسلت أغاني العشق الرقيقة ..
وأعدت الذكريات الجميلة ...
تصفحت الصور ...
وكان قلبي يخفق اليك مناديا
بأعلى صوته ...
عينيك الساحرتين ...
كل ذرة من كياني
تحتاج كلماتك الرقيقة التي تبعث به الحركة و الحياة
طال الانتظار
وبدأ اليأس والخوف يدبان ثقيلان
كل ذرة من كياني
تحتاج كلماتك الرقيقة التي تبعث به الحركة و الحياة
طال الانتظار
وبدأ اليأس والخوف يدبان ثقيلان
يقتلان الابتسامة و الحياة ...
رنين عقارب الساعة مؤلم ،
يمزق الصمت الذي يحيط المكان ..
الحزن يجثم على صدري آخذا مكان الفرحة
ليرسم على الشفاه جفافا ..
وعلى العيون انكسارا ودمعة شوق حارة ...
بدأ الليل يلملم بعض بقايا النجوم
المتناثرة بالسماء دون انتظام
يؤرق وحدتي و غربتي في الانتظار..
فهل شعرت عزيزتي
بهذه الكآبة التي تركها غيابك ؟
ما زلت أنتظر قدومك و ما أصعب الانتظار ...
كم هو ممل و قاس…
لحظة الانتظار كالدهر ثقيلة طويلة مملة ...
تشعر أن الزمن لا يمر أبدا…
و تشعر أن كل ما يحيط بك غريبا ...
لقد مللت لحظة الانتظار ..
فشراييني تتورم …
وأعصابي تتململ و تشتد ...
فلماذا هذا العذاب ...
كنت أحدث نفسي كالمجنون
كالابله حين طال انتظاري لها ...
أرأيت حبيبتي ما يفعل غيابك عني ؟
فلا تطيلي الغياب فانا مازلت بذلك الركن الهادي انتظر قدومك
ما زلت انتظر شمسك اتنير المكان ..
رنين عقارب الساعة مؤلم ،
يمزق الصمت الذي يحيط المكان ..
الحزن يجثم على صدري آخذا مكان الفرحة
ليرسم على الشفاه جفافا ..
وعلى العيون انكسارا ودمعة شوق حارة ...
بدأ الليل يلملم بعض بقايا النجوم
المتناثرة بالسماء دون انتظام
يؤرق وحدتي و غربتي في الانتظار..
فهل شعرت عزيزتي
بهذه الكآبة التي تركها غيابك ؟
ما زلت أنتظر قدومك و ما أصعب الانتظار ...
كم هو ممل و قاس…
لحظة الانتظار كالدهر ثقيلة طويلة مملة ...
تشعر أن الزمن لا يمر أبدا…
و تشعر أن كل ما يحيط بك غريبا ...
لقد مللت لحظة الانتظار ..
فشراييني تتورم …
وأعصابي تتململ و تشتد ...
فلماذا هذا العذاب ...
كنت أحدث نفسي كالمجنون
كالابله حين طال انتظاري لها ...
أرأيت حبيبتي ما يفعل غيابك عني ؟
فلا تطيلي الغياب فانا مازلت بذلك الركن الهادي انتظر قدومك
ما زلت انتظر شمسك اتنير المكان ..
فانت النور و انت البهجة و السرور