لا بيـتَ للحب فـي قلـبٍ إذا
سكن الشك به و صـار أميـرا
أيلومني مـن بعـد هـذا لائـمٌ
إنْ سال دمعُ المقلتيـن غزيـرا
بلْ كيف لا أبكي و هـذي فؤادي
يبكـي بكـاءً حارقـاً و مريـرا
يبكي حبيبا علَّقـتْ فيـهِ الرجـا
ليكونَ عنـد النائبـاتِ نصيـرا
وجَدَتْهُ بالتوافه عني لاهيـاً
فطويتْ فؤاداً في الحشا مكسـورا
آهٍ..و آهٍ لو تدري لوعـتـي
والعيشُ من بعدك صار مريـرا
فاليومَ فاقـتْ همومي واشجاني
عَدِّي فأضحى عَدُّهـنَّ عسيـرا
في كـل يوم مشكلة تُولـدُ
يشدوا العزول فرحاً بهِا مسـرورا
أضحى اللعب بأعصاب ومشاعري
أمراً عند الحبيب ليـس جديـرا
ما سادَ فؤادي عقلي بفكره يوماً
لا و لا كنت لك من المخادعين
ساد طهري عشقيٍ و بَنيتَ لي
بأخلاقي فـوقَ النجـومِ قُصُـورا
و بصراحة في القول تعجِبُ راشدا
ورجولـةَ في التعامل والتفكيـرا
ملكت الجنانِ مغامـرا وجسـورا
اصحابُ إبليـس النساء و إنـهُ
في قلوبهن ينسجُ للخرابِ سُتُـورا
صاحبتها زمنـاً فلمـا تملكني عشقتها
قالت خُذها فإنك سوف تبكِ كثيـرا
تبـاً و تبـاً للحبِ و أهـلِـهِ
قد دمر من القلوب كثيـرا
يا ربِّ اهدها أو ادفـع عني حبها
إنَّي اراك لي .... إلهـي نصيـرا
سكن الشك به و صـار أميـرا
أيلومني مـن بعـد هـذا لائـمٌ
إنْ سال دمعُ المقلتيـن غزيـرا
بلْ كيف لا أبكي و هـذي فؤادي
يبكـي بكـاءً حارقـاً و مريـرا
يبكي حبيبا علَّقـتْ فيـهِ الرجـا
ليكونَ عنـد النائبـاتِ نصيـرا
وجَدَتْهُ بالتوافه عني لاهيـاً
فطويتْ فؤاداً في الحشا مكسـورا
آهٍ..و آهٍ لو تدري لوعـتـي
والعيشُ من بعدك صار مريـرا
فاليومَ فاقـتْ همومي واشجاني
عَدِّي فأضحى عَدُّهـنَّ عسيـرا
في كـل يوم مشكلة تُولـدُ
يشدوا العزول فرحاً بهِا مسـرورا
أضحى اللعب بأعصاب ومشاعري
أمراً عند الحبيب ليـس جديـرا
ما سادَ فؤادي عقلي بفكره يوماً
لا و لا كنت لك من المخادعين
ساد طهري عشقيٍ و بَنيتَ لي
بأخلاقي فـوقَ النجـومِ قُصُـورا
و بصراحة في القول تعجِبُ راشدا
ورجولـةَ في التعامل والتفكيـرا
ملكت الجنانِ مغامـرا وجسـورا
اصحابُ إبليـس النساء و إنـهُ
في قلوبهن ينسجُ للخرابِ سُتُـورا
صاحبتها زمنـاً فلمـا تملكني عشقتها
قالت خُذها فإنك سوف تبكِ كثيـرا
تبـاً و تبـاً للحبِ و أهـلِـهِ
قد دمر من القلوب كثيـرا
يا ربِّ اهدها أو ادفـع عني حبها
إنَّي اراك لي .... إلهـي نصيـرا